fiogf49gjkf0d
"غدي نيوز"
صنعت أمريكا سيارتي "فورد GT" و"دودج فايبر"، وأصدرت بريطانيا "مكلارين F1"، وألمانيا لديها "بورش كاريرا GT"، وإيطاليا هي موطن لكل من "فيراري" و"لامبورغيني".. أما الهند، فلم تنتج سيارة فائقة السرعة بعد.
ويحاول سارثاك بول، رجل أعمال يبلغ من العمر 21 عاما، تغيير ذلك، إذ يسعى الخريج الجامعي الجديد لإنتاج أول سيارة فائقة السرعة هندية الصنع، بمساعدة فريق من مهندسي السيارات، مقرّهم في معهد مانيبال للتكنولوجيا بالهند.
يدعو بول شركته للسيارات "مين ميتال موتورز" أو (MMM)، وقام بالفعل بتصميم بضعة خطط لنماذج السيارة، وإذا سارت الأمور بشكل جيد، يأمل بول بتجهيز أول نموذج حقيقي للعرض في 2016 في معرض باريس للسيارات. ويُلقب النموذج "إم زيرو".
تهدف "إم زيرو" إلى منافسة أسرع وأقوى السيارات في العالم، ويُقدر ثمنها حاليا ما يقرب 125 مائة ألف إلى 150 ألف دولار. ويخطط بول للسيارة أن تستطيع التسارع من صفر إلى 96 كيلومترا في الساعة في أقل من ثلاث ثوان، وتحقيق سرعة قصوى تبلغ 320 كيلومترا في الساعة. كما يُعتقد في الوقت الراهن أن المحرك سيكون بقوة 500 حصان، وسيعمل جزئيا بالطاقة الكهربائية.
وقال بول: "نريد أن نعطيهم سيارة تشبه تماما أو يمكنها أن تفعل أكثر مما تفعله اللامبورغيني."
ولكن مراد علي بيك، وهو مؤلف ومحلل السيارات شعبية لصحيفة "إيكونوميك تايمز"، لديه شكوك حول استراتيجية بول لتمويل شركته والهندسة المعقدة المطلوبة لبناء سيارة فائقة السرعة؟
وبالمقابل، يرفض بول أن يشعر بالإحباط، قائلا إن شركته اكتسبت "أفضل مواهب هندسة السيارات في البلاد."
نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)- صنعت أمريكا سيارتي "فورد GT" و"دودج فايبر"، وأصدرت بريطانيا "مكلارين F1"، وألمانيا لديها "بورش كاريرا GT"، وإيطاليا هي موطن لكل من "فيراري" و"لامبورغيني".. أما الهند، فلم تنتج سيارة فائقة السرعة بعد.
ويحاول سارثاك بول، رجل أعمال يبلغ من العمر 21 عاما، تغيير ذلك، إذ يسعى الخريج الجامعي الجديد لإنتاج أول سيارة فائقة السرعة هندية الصنع، بمساعدة فريق من مهندسي السيارات، مقرّهم في معهد مانيبال للتكنولوجيا بالهند.
يدعو بول شركته للسيارات "مين ميتال موتورز" أو (MMM)، وقام بالفعل بتصميم بضعة خطط لنماذج السيارة، وإذا سارت الأمور بشكل جيد، يأمل بول بتجهيز أول نموذج حقيقي للعرض في 2016 في معرض باريس للسيارات. ويُلقب النموذج "إم زيرو".
تهدف "إم زيرو" إلى منافسة أسرع وأقوى السيارات في العالم، ويُقدر ثمنها حاليا ما يقرب 125 مائة ألف إلى 150 ألف دولار. ويخطط بول للسيارة أن تستطيع التسارع من صفر إلى 96 كيلومترا في الساعة في أقل من ثلاث ثوان، وتحقيق سرعة قصوى تبلغ 320 كيلومترا في الساعة. كما يُعتقد في الوقت الراهن أن المحرك سيكون بقوة 500 حصان، وسيعمل جزئيا بالطاقة الكهربائية.
وقال بول: "نريد أن نعطيهم سيارة تشبه تماما أو يمكنها أن تفعل أكثر مما تفعله اللامبورغيني."
ولكن مراد علي بيك، وهو مؤلف ومحلل السيارات شعبية لصحيفة "إيكونوميك تايمز"، لديه شكوك حول استراتيجية بول لتمويل شركته والهندسة المعقدة المطلوبة لبناء سيارة فائقة السرعة؟
وبالمقابل، يرفض بول أن يشعر بالإحباط، قائلا إن شركته اكتسبت "أفضل مواهب هندسة السيارات في البلاد."