بحث

الأكثر قراءةً

نشاط بيئي في زحلة وغرس 30 شجرة ارز حملت اسماء المدارس والجمعيات المشاركة

شركة أي بي سي : نؤكد الالتزام بتحقيق الأهداف المرسومة لمعمل معالجة النفايات المنزلية الصلبة في صيدا بالتنسيق مع اتحاد بلديات صيدا الزهراني ولجان المراقبة والاشراف لجهة الصيانة

لويس لحود في اليوم العالمي للنحل : النحلة مثال النشاط تجمعنا دائما

حملة تنظيف ضفاف بحيرة القرعون ضاهر ممثلا وزير البيئة: ندعو لانشاء محطات تكرير تخفف الضرر عن مياه البحيرة ونهر الليطاني

اخر الاخبار

نشاط بيئي في زحلة وغرس 30 شجرة ارز حملت اسماء المدارس والجمعيات المشاركة

لويس لحود في اليوم العالمي للنحل : النحلة مثال النشاط تجمعنا دائما

شركة أي بي سي : نؤكد الالتزام بتحقيق الأهداف المرسومة لمعمل معالجة النفايات المنزلية الصلبة في صيدا بالتنسيق مع اتحاد بلديات صيدا الزهراني ولجان المراقبة والاشراف لجهة الصيانة

حملة تنظيف ضفاف بحيرة القرعون ضاهر ممثلا وزير البيئة: ندعو لانشاء محطات تكرير تخفف الضرر عن مياه البحيرة ونهر الليطاني

Une décennie d'engagement pour la conservation en Afrique du Nord : L'UICN-Med célèbre son partenariat avec la société civile

سقوط محطة الفضاء الصينية... آخر توقعات الزمان والمكان

Ghadi news

Sunday, April 1, 2018

سقوط محطة الفضاء الصينية... آخر توقعات الزمان والمكان

"غدي نيوز"

 

قامت وكالة الفضاء الأوروبية (إيسا)، صباح الأحد، بتحديث توقعاتها بشأن عودة محطة الفضاء الصينية تيانقونغ- 1 إلى الأرض، قائلة إنها قد تسقط فوق جنوب غربي أوروبا في الفترة الممتدة حتى صباح يوم الاثنين.

وذكرت الوكالة أن موقع السقوط سيكون ما بين 43 درجة شمالا و 43 درجة جنوبا، على الأرجح فوق جنوب غربي أوروبا، في الفترة الممتدة من مساء الأحد وحتى صباح يوم الاثنين.

وتوقعت الوكالة أن يؤدي تيار كبير من جزيئات الشمس إلى التأثير على الحقل المغنطيسي الأرضي للكوكب ، مما سيؤدي بدوره إلى تغيير نقطة العودة.

وقالت الوكالة في موقعها على شبكة الإنترنت إن تحديث التوقعات يجري أسبوعيا تقريبا منذ منتصف آذار (مارس)، لكن الآن أصبح بشكل يومي".

وأطلقت الصين تيانقونغ-1، والتي سميت بـ"القصر السماوي"، في عام 2011. وكانت محطة الفضاء غير المأهولة هي بداية برنامج لوضع محطة أكبر في عام 2023.

وكان من المقرر إعادة المحطة بحيث تدخل الغلاف الجوي للأرض ثانية، إلا أنها توقفت عن العمل في عام 2016، دون أن يتم تحديد مكان سقوطها على وجه الدقة.

وبدأ "القصر" سقوطه من السماء إلى الأرض عندما فقدت الصين السيطرة عليها. وستحترق معظم المحطة 8 أطنان أثناء هبوطها إلى الأرض في حين سيصل بعض الطام إلى مكان ما في المحيط.

وهناك فرصة ضئيلة في أن تصطدم الحطام باليابسة. وإن حدث ذلك، فقد أوصت وكالات الفضاء بعدم لمس أو استنشاق أي من الأبخرة القادمة من الحطام المحترق.

ولا تستطيع أجهزة التحكم الأرضية توجيه المحطة للهبوط في مكان معين، وذلك لغياب التواصل معها، علما أنها تقع على بعد 120 ميل من الأرض.

وكان مكتب "الهندسة الفضائية المأهولة" الصيني أعلن أن اصطدام المركبة بالأرض لن تكون له تداعيات خطيرة، كالتي تظهر في أفلام الخيال العلمي، ولكن الأمر سيكون أقرب "لاجتياز نيزك لسماء مرصعة بالنجوم".

وأضاف المكتب، أن قوى السحب الجوي، ستدمر المكونات الخارجية للمركبة الصينية، عندما تصل إلى ارتفاع 60 ميلا بالقرب من الأرض، حيث ستزداد الحرارة، ويحترق الهيكل الخارجي للمحطة، وتذوب معظم أجزائه في الهواء.

وأشار الباحثون الصينيون في المكتب، أنه من المرجح أن بعض الحطام قد يسقط ببطء في المحيط.

 

اخترنا لكم

قرّاء غدي نيوز يتصفّحون الآن