بحث

الأكثر قراءةً

نشاط بيئي في زحلة وغرس 30 شجرة ارز حملت اسماء المدارس والجمعيات المشاركة

شركة أي بي سي : نؤكد الالتزام بتحقيق الأهداف المرسومة لمعمل معالجة النفايات المنزلية الصلبة في صيدا بالتنسيق مع اتحاد بلديات صيدا الزهراني ولجان المراقبة والاشراف لجهة الصيانة

"ارقام قياسية للحرارة"... وزير البيئة يحذر!

لويس لحود في اليوم العالمي للنحل : النحلة مثال النشاط تجمعنا دائما

بعد مأساة طائرة سنغافورة.. تحذير من المطبات الهوائية "ستزداد سوءاً في المستقبل"!

اخر الاخبار

زيوت مفيدة للصحة بديلة لزيت الزيتون

اكتشاف خطير لتأثير فيروس "كوفيد" الشديد على خلايا الرئتين

أكاديمية العلوم الروسية تكشف سبب النفوق الجماعي لفقمات بحر قزوين

"ارقام قياسية للحرارة"... وزير البيئة يحذر!

بعد مأساة طائرة سنغافورة.. تحذير من المطبات الهوائية "ستزداد سوءاً في المستقبل"!

فئة دمك تكشف لك مسبقا أمراضك في المستقبل

wowslider.com by WOWSlider.com v8.6

Monday, September 29, 2014

لمعرفة المشاكل المحتملة على صحة الإنسان
فئة دمك تكشف لك مسبقا أمراضك في المستقبل

desloratadin dubbel dos desloratadin dasselta desloratadin yan etki

"غدي نيوز" – إعداد القسم الصحي

يعتبر تنوع فئات الدم واحدا من أكثر التصنيفات غموضا في جسم الإنسان، لكن التعرف على نوعية فئة الدم يكشف لصاحبها مسبقا ما قد يلم به من أمراض ومشاكل صحية مستقبلا.
فمن المعروف أنه هناك أربع فئات رئيسية للدم، وهي A وB وAB وO، وهي معا تمثل المجموعات الأربع من المستضدات أو "الأنتيجين" الموجودة على سطح خلايا الدم الحمراء، والمثيرة للاستجابة المناعية.
وجد العلماء أن فوائد معرفة فئات الدم ضروري ليس فقط لجهة تحديد الشخص الذي يمكن أن نتبرع له أو نستقبل منه الدم، بل ولمعرفة المشاكل المحتملة وتأثيراتها وأنماطها المعقدة على صحة الإنسان العامة.
فيما يلي سرد لست من المشكلات التي قد تنتج عن هذه الأنماط، بحسب موقع RT:

1-مشاكل الذاكرة

بين الدماغ والأوعية الدموية قواسم مشتركة أكثر مما يتصور البعض. فقد وجدت دراسة حديثة أن الأشخاص من فئة الدم AB أكثر بنسبة 82 بالمئة من أصحاب الفئات الأخرى قابلية للتعرض لصعوبات في استدعاء الذاكرة واللغة والانتباه.
ويعزو الباحثون السبب إلى نوع من تجلط البروتينات في هذه الفئة يعرف باسم "تجلط العامل الثامن"، والذي قد يقلل من حيوية تدفق الدم إلى الدماغ.

2-سرطان البنكرياس

ويقول باحثون من جامعة يال الأميركية إن أصحاب فئة الدم O تنخفض لديهم مخاطر الإصابة بسرطان البنكرياس.
ووجد الباحثون أن المصابين ببكتيريا "هيليكوباكتر بيلوري"، التي تعيش في القناة الهضمية بالجسم تزداد لديهم بشكل ملحوظ مخاطر الإصابة بسرطان البنكرياس، بسبب الطريقة التي تساعد بها المستضدات أو "الأنتيجين" في فئات الدم A و B هذه البكتيريا على التكاثر.
أما أصحاب فئة الدم O، فلا يحملون مستضدات على سطح خلايا الدم الحمراء، ما يسمح لهم بالتبرع بالدم لجميع أصحاب الزمر الأخرى.

3-أمراض القلب

وجدت دراسة عام 2012 من جامعة هارفارد، أن أصحاب جميع الفئات الدموية باستثناء O معرضون لخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وأن حاملي فئة الدم AB أكثر عرضة لهذا الخطر من حاملي الزمرة O بنسبة 23 بالمئة.

4-التوتر والقلق

بعض أنواع الدم أكثر عرضة للتداخل مع مستويات متفاوتة من الهرمونات في الجسم، لذلك عادة ما يقوم الأطباء بتغيير إرشاداتهم طبقا لنوع دم المريض.
فعلى سبيل المثال أصحاب فئة الدم A أكثر عرضة لارتفاع مستويات الكورتيزول (هرمون التوتر) في الجسم، لذلك ينصحهم الأطباء بتمارين لتقليل التوتر، مثل "تاي تشي" و"اليوغا"، التي يرى الأطباء أنها أكثر فائدة لهم من تمرينات الركض أو رفع الأثقال، التي ربما تكون أصلح لغيرهم.
وعندما تفرز الغدة الكظرية المزيد من هرمون الكورتيزول في الدم، تتغير استجابة الأشخاص له باختلاف فئة دمهم، حيث يجد الأفراد من الزمرة A أنفسهم أكثر قلقا، وتمر عليهم الأوقات الصعبة بصورة أكثر ألما من غيرهم.

5-الحاجة للتمارين

بشكل عام يمكن أن تحدد المستضدات على خلايا الدم الحمراء كمية الهرمون المعين التي يمكن أن يطلقها الجسم. فعلى سبيل المثال تستجيب أجسام حاملي فئتي الدم A و B بشكل أفضل للهدوء وممارسة تمارين منخفضة الحدة مثل "اليوغا"، وخاصة إذا كان مرض الاكتئاب منتشرا في الأسرة.
أما أصحاب فئة الدم AB فيستفيدون أكثر من التمرينات التي تحافظ على أجهزتهم المناعية.
أما حاملو فئة الدم O، فتعجز أجسامهم عن إزالة هرمونات التوتر بسرعة، بمعنى أن الشخص من هذه الزمرة لا يتوتر بسهولة، لكنه يحتاج لوقت أطول للتخلص من التوتر في حالة إصابته به".

6-بكتريا الجهاز الهضمي

المستضدات لا تعيش على سطح خلايا الدم الحمراء فقط بل غالبا ما توجد في بطانة الجهاز الهضمي لدى أكثر من 80 بالمئة من البشر.
وتقتات الكثير من البكتيريا التي تعيش في القناة الهضمية على هذه المستضدات، وهو العامل الذي يحدد مدى تتكاثر هذه البكتيريا أو اختفائها.
وقد قدرت البحوث، على سبيل المثال، أن أجسام أصحاب فئة الدم B تحتوي من سلالات البكتيريا أكثر بـ 50 ألف ضعف مما تحتويه أجسام أصحاب فئتي الدم A أو O.

المصدر: "غدي نيوز" + RT + "ميديكال دايلي"

اخترنا لكم

قرّاء غدي نيوز يتصفّحون الآن