"غدي نيوز"
كشفت دراسة أجراها باحثون بقيادة مركز "فريد هاتشينسون" لأبحاث السرطان بالولايات المتحدة عن عامل رئيسي يؤثر على مقاومة الخلايا السرطانية للعلاج الكيميائي، التي تعتبر نتيجة مميتة بالنسبة لمرضى السرطان من ذوي الأورام الراسخة، كما في سرطانات الثدي والبروستات والرئة والقولون، التي تنتشر في جميع أنحاء الجسم.
ويتوقع لهذه الدراسة أن تستخدم في نهاية المطاف في تحسين فعالية علاجات السرطان،
وإكساب مرضاه بعضاً من الوقت.
وقال الدكتور بيتر نيلسون، الذي قاد فريق البحث: "تعيش خلايا السرطان داخل الجسم في بيئة أو حي معقد للغاية. ويؤثر كل من مكان إقامة الخلايا السرطانية وطبيعة جيرانها على استجابتها ومقاومتها للعلاج".