بحث

الأكثر قراءةً

لحماية الأراضي الأمريكية.. حث المواطنين على صيد وأكل قوارض شبيهة بالجرذان!

في ظاهرة فلكية تحدث كل 15 عاما.. حلقات زحل تختفي عن الأنظار قريبا!

وزير الزراعة من النبطية: الجنوب هو الأرض الطيبة، المنتجة والمعطاءة لكل لبنان

وزارة الزراعة: حشرة الصندل لا تسبب يباس أشجار الصنوبر البري

وزير الزراعة يبحث تعزيز حماية الغابات والحياة البرية وتنمية القطاع الزراعي مع الجمعيات البيئية والقطاع الخاص

اخر الاخبار

فيديو.. هكذا تحطم صاروخ "ستارشيب" وتساقط حطامه

كابي فرج رئيساً لنقابة مزارعي البطاطا في البقاع

ماذا عن التقرير الاولي لتحديد الاضرار والحاجات الناجمة عن العدوان الإسرائيلي؟

بدانة البشر والكلاب.. دراسة مثيرة تكشف عاملا مشتركا

وزير الزراعة من النبطية: الجنوب هو الأرض الطيبة، المنتجة والمعطاءة لكل لبنان

ما سر شلالات الدم في القارة القطبية الجنوبية؟

wowslider.com by WOWSlider.com v8.6

Thursday, April 30, 2015

هل تكون دليلا على وجودة حياة في المريخ
ما سر شلالات الدم في القارة القطبية الجنوبية؟

fiogf49gjkf0d

"غدي نيوز"

منطقة "شلالات الدم" Blood Falls في القارة القطبية الجنوبية Antarctica، تعد موطنا للكثير من الكائنات الحية الدقيقة، وهي في نفس الوقت توفر ظروفا مشابهة لما يحدث على سطح المريخ.
وقد أظهرت بيانات البحوث الجديدة وجود مياه مالحة تحت وديان "ماكموردو" McMurdo الجافة في القارة القطبية الجنوبية، وربما تدعم هذه المياه المالحة نظم إيكولوجية لم تكن معروفة سابقا، بحسب ما أشارت صحيفة "الـواشنطن بوست" the Washington post.

الأكثر برودة وجفافا

وديان "ماكموردو" McMurdo سُميت بذلك بسبب الرطوبة المنخفضة بها للغاية، فضلا عن عدم وجود غطاء ثلجي أو جليدي لها، وهي تعتبر أكثر مناطق كوكب الأرض برودة وجفافا.
وتشتهر منطقة وديان "ماكموردو" بما يعرف باسم "شلالات الدم"، لتدفق أكاسيد الحديد ذات اللون الأحمر على سطح الجليد من المياه المالحة، مما يعطي المنطقة مظهرا مشابها لشلالات الدم.
وكان العلماء يعتقدون في السابق أن الطحالب الحمراء هي التي تسبب هذا اللون الدموي المثير، إلا أنه في وقت لاحق ثبت أن ذلك يعود فقط إلى أكاسيد الحديد، كما أشار موقع RT الروسي.

ظروف مشابهة للمريخ

واكتشف العلماء أن المحاليل الملحية الموجودة تحت وديان "ماكموردو" تشكل طبقات واسعة من المياه الجوفية هناك تحت الأنهار الجليدية والبحيرات وداخل التربة المتجمدة بشكل دائم، وهذه المحاليل الملحية تلعب دورا رئيسيا في العمليات البيولوجية التي تحدث داخل الوديان الجافة.
ويأمل العلماء في أن تلقي هذه البيانات الجديدة الضوء على إمكانية وجود ظروف مشابهة لمثل هذه التكوينات والبيئات في أي مكان آخر داخل المجموعة الشمسية، خصوصا إذا علمنا أن الوديان الجافة.
علاوة على كونها موطنا للكائنات المجهرية والنباتية، إلا أنها تشبه، ولا سيما خلال فصل الصيف في القطب الجنوبي، إلى حد ما نفس الظروف الموجودة على سطح المريخ.
 

اخترنا لكم

قرّاء غدي نيوز يتصفّحون الآن