fiogf49gjkf0d
"غدي نيوز"
تزخر الطبيعة بعجائب مذهلة في جميع أنحاء العالم حتى أن بعض الظواهر الطبيعية الغريبة قد يصعب التصديق بوجودها، ومن البحيرة الوردية في أستراليا إلى الشفق القطبي الشمالي، رصدت مجلة «بيزنس إنسايدر» الأمريكية، عجائب الطبيعة الأروع في العالم.
20. في المغرب، الماعز يتسلق أشجار الأرغان من أجل أكل ثمارها، وهذا المنظر مألوف بالنسبة للسكان المحليين، لكن غالبا ما يصدم المسافرين لرؤية هذه الظاهرة الغريبة.
19. «البحيرة الخضراء» أو «جرين ليك»، وتقع أسفل جبال النمسا Hochschwab بالقرب من بلدة Tragoess، وهي تبدو وكأنها مجرد بحيرة أخرى للوهلة الأولى، لكن المثير للإعجاب هو أن عمقها في فصل الشتاء يبلغ 3-6 قدما فقط، وتحيط بها الحدائق، وفي فصل الصيف، عندما تذوب الثلوج في الجبال يزيد عمق البحيرة إلى 40 قدما، وتصبح الحدائق المحيطة بها مغمورة تماما.
18. Cashiers أو «كاشيرز» هي مدينة تقع في وسط جبال «بلو ريدج» في ولاية كارولينا الشمالية، ولمدة 30 دقيقة كل يوم في الساعة 05:30 من أواخر أكتوبر وحتى أوائل نوفمبر ومرة أخرى من منتصف فبراير إلى أوائل شهر مارس، يمكنك أن ترى الظل على شكل دب عملاق.
17. الشفق القطبي واحد من أكثر العروض الطبيعية الرائعة، وهو يتكون من الجسيمات المشحونة كهربائيا من الشمس التي تتحد مع الغازات المختلفة لإنتاج عرض ضوء متعدد الألوان، وعادة ما يحدث من سبتمبر إلى أوائل أبريل في وجهات مثل كندا وألاسكا وأيسلندا وشمال اسكندنافيا.
16. بعد أن ضرب الفيضان إقليم السند الباكستاني في عام 2010، زحفت الملايين من العناكب إلى بر الأمان في الأشجار ونسجت شباكها و النتيجة أشجار بهذا الشكل الرائع.
15. بحيرة «هيلير»، وتقع في أرخبيل «ريشيرشا» Rechercha في أستراليا، وهي ليست البحيرة الوردية الوحيدة في الوجود، لكن بينما تتغير ألوان البحيرات الوردية الأخرى في درجات حرارة مختلفة، تحافظ بحيرة «هيلير» على نفس اللون على مدار العام، حتى عندما تتم تعبئته في زجاجات، ولازال سبب اللون مجهولا، رغم أنه يقال إن هذا نتيجة احتوائها على كميات وأنواع مختلفة من البكتيريا.
14. في كل عام، من مايو إلى يوليو، تسبح الملايين من أسماك السردين من المياه الباردة في كيب بوينت جنوب أفريقيا إلى ساحل كوازولو-ناتال، ولأنها تسافر في مجموعات فتشكل دوامات يأتي الغواصون من مختلف أنحاء العالم لمشاهدتها.
13. كولومبيا كانيو كريستيلز، وتقع في الحديقة الوطنية «سيرانيا دي لا ميكارنيا»، ويتكون من نباتات بحرية تعرف باسم كلافيير ميكارينيا، التي تأخذ درجات من الأحمر والأزرق والأصفر والبرتقالي، والأخضر في ظل ظروف مناخية معينة، وتبدو معظم العام مثل أي نهر آخر، لكن من يونيو إلى ديسمبر يقال إنها تبدو مثل نهر من قوس قزح.
12. في وجهات مثل بورتوريكو وجزر المالديف، تخلق العوالق النباتية المضيئة مياه متلألئة مذهلة.
11. كل صيف، تحلق حوالي 1.5 مليون من الخفافيش فوق سماء أوستن، تكساس، وتنتج عرضا طبيعيا مذهلا.
10. يقع بركان «كواه إيجين» في شرق جاوة، في إندونيسيا، و يشتهر بأضواء زرقاء لامعة تتدفق أسفل الجبل في المساء، وَوفقا لـ«ناشيونال جيوغرافيك»، يأتي هذا التوهج من احتراق الغازات الكبريتية التي تخرج من الشقوق في البركان بفعل الضغط العالي.
9. لأعوام، تتحرك الحجارة الكبيرة في جميع أنحاء متنزه «وادي الموت الوطني» في ولاية كاليفورنيا، وفي حين أنها تبدو كأنها تتحرك من تلقاء نفسها، اكتشف العلماء أن طبقة رقيقة من الجليد محاصرة تحت الصخور تذوب في الشمس مؤدية إلى تحرك الصخور ببطء لسنوات لتترك وراءها مسارات ممتدة وراءها.
8. الأعداد الكبيرة من الديدان المضيئة التي تعيش في كهوف «ويتومو جلورم» على الجزيرة الشمالية لنيوزيلندا، تجعل الكهف يتألق جاذبا العديد من السياح لاستكشافه.
7. بحيرة «أبراهام» في ألبرتا، كندا، مليئة بالفقاعات المجمدة التي تنتج عن غاز الميثان الصادر عن النباتات والحيوانات في المنطقة.
6. في معظم أوقات العام، يقيم سرطان البحر في جزيرة كريسماس الأسترالية في الغابات، لكن في شهر نوفمبر يخرج نحو 120 مليون من هذه السرطانات من الغابة، وتعبر الطرق في المنطقة متجهة نحو المحيط الهندي لوضع بيضها عند ارتفاع المد.
5. The Richat Structure المعروفة أيضا باسم «عين الصحراء»، تقف مشكلة فقاعة على شكل عين في وسط الصحراء في أفريقيا يبلغ قطرها ما يقرب من 30 ميلا، ويعتقد أنها تتكون نتيجة التعرية، وهي بمثابة أعجوبة للعلماء والمسافرين على حد سواء.
4. أقواس «سيركومهورزونتال» Circumhorizontal، أو «أقواس قزح النار» تتشكل عندما يدخل ضوء الشمس بلورات الجليد في مستويات عالية من الغيوم، ويقسمها إلى مجموعة واسعة من الألوان، و ترصد هذه الظاهرة فقط في فصل الصيف، باعتبار أن الشمس تكون على ارتفاع 58 درجة أو أعلى عند حدوث الظاهرة.
3. Monarch butterflies أو «الفراشات العاهل» هي الفراشات الوحيدة التي يمكن أن تهاجر في اتجاهين، ففي كل عام، تحلق في السماء من شرق أمريكا الشمالية لجبال سييرا مادري في المكسيك خلال نهاية أكتوبر، ومن غرب أمريكا الشمالية إلى كاليفورنيا.
2. لطالما عرف برق «كاتاتومبو» في فنزويلا باسم العاصفة الأبدية، ومؤخرا دخل موسوعة «جينيس» للأرقام القياسية العالمية، بسبب حقيقة أنه يصيب 300 يوما في السنة بسبب الطقس والتضاريس في البلاد.
1. تحدث «سوبرسل» عواصف رعدية شديدة في المواقع التي تجمع بين الهواء الجاف البارد مع الهواء الاستوائي الدافئ، ويحدث القمع الضخم نتيجة الرياح الواردة التي لا تزال تحوم أسرع وأسرع حتى تشكل ما يشبه البرميل الكبير.