"غدي نيوز"
قدم مدير الاستخبارات المركزية ديفيد بتريوس استقالته في 9 تشرين الثاني (نوفمبر) في عام 2012 بعد تورطه في فضيحة جنسية، وقد ارتبطت العديد من الأسماء بهذه الفضيحة منها اسم جيل كيلي.
وادعت كيلي بأنها تلقت رسائل إلكترونية أوحت "بالغيرة" من مرسلٍ مجهول، والتي شكت المباحث الفدرالية بعدها بأنه يمكن أن تكون باولا برودويل، المرأة التي ربطتها علاقة سرية مع بتريوس.
وفيما يلي بعض النقاط الأساسية في حياة جيل كيلي:
-جيل كيلي أو جيل خوام - قبل الزواج - تبلغ من العمر 37 عاماً، متزوجة من طبيب الأورام سكوت كيلي، ولديها ثلاثة أطفال.
-هاجرت عائلة كيلي من لبنان إلى الولايات المتحدة الأميركية في السبعينيات، وافتتحت مطعماً في ولاية نيوجيرسي، ولديها أخت توأم.
-وصفها رئيس القوات الأميركية وحلف شمال الأطلسي في أفغانستان جون آلين بأنها "تشعر بالملل، وتعتبراً عضواً بارزاً في المجتمع الغني."
-لديها الكثير من المعارف من المسؤولين في الجيش، وذلك لأنها تولت منصب "سفيرٍ فخري" للجيش، ولم تتقاض المال مقابل عملها هذا.