"غدي نيوز"
كشفت دراسة أجراها العالم الأميركي المعروف باسم "مارينر"، والذي ظل يدرس كوكب عطارد منذ 40 سنة مستعينا بالصور التي التقطها المجس "ميسنجر"، أن هناك انحدارا مرتبطا بتشابك أجزاء من القشرة مما يشير الى تقلص حجم الكوكب .
وهذه الظاهرة التي تمثل انخفاضا في إشعاع الكوكب من 2 كيلومتر خلال 4 مليارات سنة، يرجع الى تأثر الكوكب بالبرودة الناتجة عن التغيرات المناخية.