fiogf49gjkf0d
''غدي نيوز''
مصابيح وأنوار ٌ عدّة نلمحها مع أوّل شتوة في الأودية والسهول ، ما هي إلا دلالة عن البحث عن البزّاق.
فالبزاق الذي يصوم وينكفئ منذ بداية حزيران حتى أوّل مطرة يخرج الى الطبيعة ما إنْ يشتمّ رائحة المطر أو تدخل المياه الى جحوره ، يخرج للأكل والتزاوج، ولكن إجمالا ً يُفترض أن تكون الأمطار غزيرة كي يشعر البزاق بأثرها ويخرج...
هذا الخروج يكون خلال الليل إجمالا ً ويسرح البزاق خصوصا ً في الأماكن حيث تكثر الأعشاب وفي المناطق الرطبة، والشاطر بشطارتو...في اللمّ والبحث وملء السلال.
كثيرة ٌ هي منافع البزاق في الأكل ، ولكن ّ الأهم أنّ بلدانا ً عدة تستخدمه للحفاظ على البشرة والحدّ من التجاعيد.