"غدي نيوز"

أكدت "وكالة البيئة وإدارة الطاقة" Agency for Environment and Energy Management أن على فرنسا أن ترفع من وتيرة انتقالها الإيكولوجي، لافتة إلى أن ثمة إمكانيات كبيرة في هذا المجال، للحد من الآن حتى العام 2050، من انبعاثات غازات الدفيئة، وتخفيضها بنسبة أكثر من 70 بالمئة مقارنة بعام 1990.

وأضافت الوكالة في دراسة نشرت مؤخرا، أن الطاقة المتجددة يمكن أن تمثل ما بين 46 و69 بالمئة من الطلب النهائي على الطاقة في عام 2050.

ويمثل الطموح الذي حدده القانون لتقسيم انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون بمقدار كبير، وخفض استهلاك الطاقة بنسبة 20 بالمئة بحلول عام 2050 تحديا، حيث أنه من الضروري، على المدى القصير، إيجاد سبل لتسريع الانتقال ليتوافق مع الأهداف طويلة الأجل.