بحث

الأكثر قراءةً

الجرائم البيئية في لبنان توصف بأنها "جرائم سوداء" بحق الحاضر والمستقبل، غانم: مكافحة الجرائم البيئية ضرورة لحماية الطبيعة والصحة العامة

بالدليل العلمي.. حقائق تود معرفتها عن الزلازل

لتوخي الحذر.. فرانك هوغربيتس يتنبأ بنشاط زلزالي كبير في 3 دول!

خطر كبير على الطائرات.. والفاعل قادم من "الفضاء"

فيديو.. لقطات توثق ظهور حيوان نادر يعاني طفرة جينية

اخر الاخبار

بالدليل العلمي.. حقائق تود معرفتها عن الزلازل

فيديو.. لقطات توثق ظهور حيوان نادر يعاني طفرة جينية

خطر كبير على الطائرات.. والفاعل قادم من "الفضاء"

لتوخي الحذر.. فرانك هوغربيتس يتنبأ بنشاط زلزالي كبير في 3 دول!

الجرائم البيئية في لبنان توصف بأنها "جرائم سوداء" بحق الحاضر والمستقبل، غانم: مكافحة الجرائم البيئية ضرورة لحماية الطبيعة والصحة العامة

روسيا: أكثر من 20 كاميرا خفية لتعقب الفهود في أوسيتيا

Ghadi news

Wednesday, January 31, 2018

روسيا: أكثر من 20 كاميرا خفية لتعقب الفهود في أوسيتيا

"غدي نيوز"

 

ينوي علماء أوسيتيا الشمالية استخدام أكثر من 20 كاميرا مموهة لتحديد عدد الفهود على أراضي الجمهورية الواقعة في القوقاز الروسي.

وقال أرتور اليبيكوف منسق مشروع برنامج إعادة تأهيل الفهد الفارسي في أوسيتيا الشمالية، إنه تم نصب 6 كاميرات خفية في الحديقة الوطنية في المرحلة الأولى، وسيتم تركيب أكثر من 20 كاميرا في محمية أوسيتيا الشمالية.

وأضاف اليبيكوف أن العلماء وضعوا بالقرب من الكاميرات الخفية "محكّات" لتحديد جنس وهوية الحيوان الجينية عند ملامسته لها.

وأشار منسق المشروع إلى أن الصور التي تلتقطتها الكاميرات الخفية تسمح للعلماء بتحديد كل فهد بشكل منفرد، بواسطة البقع المنتشرة على جلده، لإنشاء بطاقة تعريفية تحتوي على كافة المعلومات والدلائل عنه، مما يتيح الفرصة لإحصاء عدد الفهود المحلية في الجمهورية، وعدد تلك المهاجرة مرورا بأراضيها.

ووفقا لمعطيات محمية شمال أوسيتيا الشمالية، عاشت الفهود في منطقة القوقاز الكبرى حتى بداية القرن العشرين. وجرى قتلها بالمعنى الحرفي للكلمة، خلال ثلاثة عقود، أي حتى عام 1950. وبعد ذلك، بقيت الفهود التي تدخل إلى منطقة القوقاز الكبرى من أراضي ما وراء القوقاز (أرمينيا وأذربيجان فقط).

وتجدر الإشارة الى أن أوسيتيا الشمالية وداغستان ستنشآن محميات أخرى للفهود الفارسية في إطار برنامج لاستعادة هذه الحيوانات المفترسة.

وقد طور البرنامج بالتعاون ما بين الأكاديمية الروسية للعلوم والصندوق العالمي للحياة البرية (WWF)، بمصادقة وزارة الموارد الطبيعية والبيئة في الاتحاد الروسي.

 

المصدر: تاس

 

اخترنا لكم

قرّاء غدي نيوز يتصفّحون الآن