بحث

الأكثر قراءةً

افتتاح جناح المديرية العامة للتعاونيات في معرض HORECA 2025 برعاية وزير الزراعة

وزارة الزراعة نظّمت ندوة إرشادية حول "الكومبوست" في مركز العبدة الزراعي

"دحول الصمان".. هيئة التراث السعودية تعلن عن اكتشاف عالي الأهمية يعود إلى 8 ملايين سنة (صور + فيديو)

استنساخ ذئاب عملاقة وشرسة "انقرضت منذ آلاف السنين"

الزين من شننعير: المحميات نُظُم بيئية حيّة تحكي قصة أرضنا وشعبنا وتقاليدنا

اخر الاخبار

زائر "غير مرغوب فيه" يجتاح جنوب ليبيا

وزير الزراعة يتفقد مركز الحجر الزراعي والحيواني على معبر المصنع الحدودي

تحرك فوري لوزارة الزراعة بعد شكوى حول قطع أشجار حرجية في شبطين – البترون

الاجتماع الرابع للجنة التوجيهية الوطنية لمشروع "حلول المياه المرنة لمواجهة تغيّر المناخ" في بيروت

وزير الزراعة: حماية الغابات وتنظيم قطاع الأدوية والمبيدات الزراعية أولوية... وزراعة مستدامة عنوان المرحلة المقبلة

بالفيديو: اللقطات الأكثر إثارة لهذا العام...أسد يقاتل أكثر من 20 من "أشرار أفريقيا" للبقاء على قيد الحياة

Ghadi news

Saturday, December 1, 2018

بالفيديو: اللقطات الأكثر إثارة لهذا العام...أسد يقاتل أكثر من 20 من "أشرار أفريقيا" للبقاء على قيد الحياة

"غدي نيوز"

في واحدة من معارك البقاء على قيد الحياة، نشر موقع "بي بي سي إيرث" البريطاني مقطع فيديو لواحدة من أخطر معارك الحيوانات المفترسة في الطبيعة، والذي أصبح لاحقا اللقطات الأكثر إثارة لهذا العام.

تظهر اللقطات الدرامية أسدا يُلقب بـ"ريد" خرج في رحلة استكشافية بمفرده، ما دفعه للابتعاد عن موطنه ليجد نفسه محاطا بأكثر من 20 حيوانا من حيوانات الضباع الشرسة.

معركة خارج "مملكة الأسد"

على الرغم من أن الأمر قد يبدو مروعا، لكن ليس مستغربا أن تقوم مجموعة من الضباع بالانقضاض على أسد ، وفي أغلب الأحيان يكون ذلك مع الأشبال أو كبار السن، فالأمر كان يبدو خارجا عن نطاق مملكة الأسد.




غالبا ما يُنظر إلى الضباع على أنهم "أشرار الأراضي العشبية الأفريقية"، وهي كائنات ذكية وقابلة للتكيّف تعمل معا لحماية عشائرها. وقد التقطت هذه اللحظات وحدة التاريخ الطبيعي في "بي بي سي" الذين كانوا يصورون حلقة "فخر الأسود" في مسلسل Dynasties.

هل الكثرة تغلب الشجاعة حقا؟

لقد قام "ريد" بمعركة جيدة، لكن الضباع كانت سريعة في انهاكه وجعله يفقد قواه. يتذكر المنتج بوحدة التاريخ الطبيعي في "بي بي سي" سيمون بلاكني اللحظة التي وجد فيها الأسد اليافع "ريد" نفسه في ورطة حقيقية، قائلا: "في البداية، حاول إظهار مدى قوته وسيطرته من خلال مطاردة الضباع الفردية".

وأضاف:

لكن بينما كان يحاول إظهار ذلك، وجد نفسه محاطا بعشرين أو ثلاثين ضبعا ولم يتمكن من الفرار.

وتابع: "في كل مرة كان يصد فيه هجوما من أحد الضباع الذي يحاول الاقتراب منه، كان آخرون يهاجمونه من الخلف. لقد تفوقوا عليه في العدد إلى حد كبير، وأصبح (ريد) في وضع بين الحياة وموت".

حتى وصل صديقه "تاتو" لتنقلب الأمور، وينقذ حياته في اللحظات الأخيرة، لقد كان "ريد" محظوظا. فحتى الأسد يحتاج إلى مساعدة خارجية، ليبقى على قيد الحياة.



سبوتنيك -

اخترنا لكم

قرّاء غدي نيوز يتصفّحون الآن