بحث

الأكثر قراءةً

34 مزارعًا يوقّعون اتفاقيات دعم مع "الفاو" برعاية وحضور وزير الزراعة والسفارة الدنماركية

بخطوة إنمائية شجاعة... وزير الزراعة يطلق حملة تطوعية واسعة لإعادة إحياء الزراعة في الجنوب

هاني في إطلاق مشروع "معاً لزيتون لبنان" لإعادة إحياء المزارع المتضررة: سنطلق قريبًا حملة وطنية لتسليط الضوء على أهمية الزراعة ودورها المحوري في الاقتصاد

وزارة الزراعة تتحرّك سريعاً لمتابعة قضية بيع أسماك نافقة في الاسواق

اخر الاخبار

بخطوة إنمائية شجاعة... وزير الزراعة يطلق حملة تطوعية واسعة لإعادة إحياء الزراعة في الجنوب

هاني في إطلاق مشروع "معاً لزيتون لبنان" لإعادة إحياء المزارع المتضررة: سنطلق قريبًا حملة وطنية لتسليط الضوء على أهمية الزراعة ودورها المحوري في الاقتصاد

وزارة الزراعة تتحرّك سريعاً لمتابعة قضية بيع أسماك نافقة في الاسواق

34 مزارعًا يوقّعون اتفاقيات دعم مع "الفاو" برعاية وحضور وزير الزراعة والسفارة الدنماركية

وزارة الزراعة تنظّم سلسلة ندوات إرشادية في مرجعيون لتعزيز الممارسات الزراعية المستدامة

في فرنسا.. النحل يدفع ثمن التغير المناخي

Ghadi news

Saturday, June 11, 2022

في فرنسا.. النحل يدفع ثمن التغير المناخي

"غدي نيوز"


حذر الاتحاد الوطني لتربية النحل في فرنسا من أن النحل، المهدد أصلا في البلاد بسبب الزراعة الكثيفة أو الدبابير الآسيوية، يعاني أيضا بشكل كبير تغير المناخ ، قبل 3 أيام مخصصة خلال حزيران الحالي لهذه الحشرات الملقحة التي تؤدي دورا أساسيا في الزراعة.

وأوضح الناطق باسم الاتحاد مربي النحل هنري كليمان لـ"وكالة الصحافة الفرنسية" أنه "إلى جانب التهديدات التي أثرت على تربية النحل لسنوات، من تأثير المبيدات الحشرية، والزراعة الأحادية، واختفاء التحوطات، والدبابير الآسيوية، و(طفيليات) فاروا، لدينا تحد آخر يتمثل في تغير المناخ".

وأشار إلى أن معدل حالات النفوق في خلايا النحل "يبلغ في المتوسط نحو 30 في المئة سنويا، وهي نسبة هائلة".

ولفت كليمان إلى أن "مربي النحل، ليحافظوا على خلاياهم، يضطرون إلى تجديدها بالعمل الإضافي والتكلفة الإضافية".

وحذر مربي النحل من أنه "لولا وجود مربي النحل لتجديد الخلايا، لكنا شهدنا أصلا نقصا في عدد النحل في المنطقة"، بينما توفر هذه الحشرات "35% من مواردنا الغذائية" عبر التلقيح.

مع تأثير تغير المناخ ، "أصبحت المحاصيل غير منتظمة بشكل متزايد" و "هذا يعقد بشكل كبير حياة النحالين المحترفين"، على حد وصفه.

ويمكن أن تعاني خلايا النحل تأثيرات مختلفة لتغير المناخ، بما يشمل الحرائق والبرد والفيضانات، وفق هنري كليمان.

وكان 2021 "أسوأ عام بالنسبة الى تربية النحل في فرنسا"، إذ شهد إنتاج أقل من 10 آلاف طن. وبدأ عام 2022 بشكل جيد في معظم المناطق بفضل الشتاء المعتدل، بحسب كليمان الذي أبدى، في المقابل، "قلقا بالغا من الجفاف المقبل" الذي يعوق إنتاج النباتات للرحيق.

اخترنا لكم

قرّاء غدي نيوز يتصفّحون الآن