بحث

الأكثر قراءةً

بقرار أوروبي.. مسحوق الحشرات المعالج "مسموح" في الأغذية

رصد "سمكة الشيطان" بالقرب من سواحل جزيرة إسبانية

"خدمة" القندس توفر على حكومة التشيك 1.2 مليون دولار

الجرائم البيئية في لبنان توصف بأنها "جرائم سوداء" بحق الحاضر والمستقبل، غانم: مكافحة الجرائم البيئية ضرورة لحماية الطبيعة والصحة العامة

بالدليل العلمي.. حقائق تود معرفتها عن الزلازل

اخر الاخبار

بالدليل العلمي.. حقائق تود معرفتها عن الزلازل

فيديو.. لقطات توثق ظهور حيوان نادر يعاني طفرة جينية

خطر كبير على الطائرات.. والفاعل قادم من "الفضاء"

لتوخي الحذر.. فرانك هوغربيتس يتنبأ بنشاط زلزالي كبير في 3 دول!

الجرائم البيئية في لبنان توصف بأنها "جرائم سوداء" بحق الحاضر والمستقبل، غانم: مكافحة الجرائم البيئية ضرورة لحماية الطبيعة والصحة العامة

صورة لحيوان ثديي نادر لم يشاهد من 15 عاما

Ghadi news

Friday, November 15, 2013

"غدي نيوز"

تمكنت آلة تصوير تم اخفاؤها داخل غابة وسط فيتنام من التقاط صورة لواحد من أندر الثدييات، الساولا، والذي لم يشاهد من خمسة عشر عاما.
ويبدو الحيوان الشبيه بالظبي، مع قرنين طويلين، يسير عبر أوراق الشجر الكثيفة عند حافة مدى آلة التصوير في الصورة التى التقطت له في أيلول (سبتمبر). ونشر الصندوق العالمي للطبيعة الصورة مع بيان يوم الأربعاء (13-11-2013)، وقال مدير الصندوق في فيتنام فان نجوك ثنه "إنه إكتشاف يحبس الأنفاس وأمل متجدد في انتعاش الأنواع".
وكان حيوان الساولا قد اكتشف عام 1992 في جبال نائية بالقرب من لاوس عندما عثر فريق مشترك من الصندوق ووكالة السيطرة على الغابات في فيتنام على جمجمة بقرنين غير مألوفين في منزل صياد.
وكان هذا الإكتشاف هو الأول لحيوان ثديى كبير من خمسين عاما، طبقا للصندوق، وتم القبض على حيوانين وسط فيتنام عام 1993، إلا إنهما نفقا في الأسر بعد عدة أشهر، وشوهد الحيوان آخر مرة في البرية عام 1998 طبقا لدانج دنه نجوين، مدير الحفاظ على الساولا في مقاطعة كوانج نام وسط فيتنام.
وفي المنطقة التى التقطت فيها الصورة لحيوان الساولا، جند الصندوق حراس غابات محليين لإزالة الفخاخ والصيد غير المشروع، والذى يشكل الخطر الأكبر على بقاء الحيوان، وفقا للبيان.
وعادة ما تنصب الفخاخ لصيد حيوانات أخرى مثل الغزلان والسنانير التي تعد من أطايب الطعام في فيتنام، ومنذ إكتشافه وطوال عشرين عاما ظل الساولا حيوانا بعيد المنال ومن الصعب تعقب تحركاته ولم يعرف عنه سوى النزر اليسير، وفي أحسن الأحوال، يعتقد بوجود بضع مئات أو حتى بضع عشرات منه تعيش في المناطق القصية وفي الغابات الكثيفة عند الحدود الفيتنامية مع لاوس، وفقا للصندوق.

 

اخترنا لكم

قرّاء غدي نيوز يتصفّحون الآن