بحث

الأكثر قراءةً

جزين على خط الوقاية من حرائق الغابات: وزارة الزراعة تنظّم ندوة توعوية بمشاركة فاعليات محلية

وزارة الزراعة تتابع ضبط التهريب: مفرزة البحث في الجمارك تصادر أكثر من 17 طناً من الفواكه المهرّبة وتسلمها للجيش

وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع "الفاو" و"CABI" لتطوير القطاع الزراعي وتوسيع استخدام العلاجات البيولوجية

وزارة الزراعة تُقفل مستودعاً يغشّ في تعبئة العسل في بيت الفقس – الضنية

وزير البيئة الاردني يؤكد ضرورة التنسيق والتعاون في ادارة المحميات الطبيعية

اخر الاخبار

تدريب متخصص في عكّار حول الذكاء الاصطناعي في الزراعة برعاية وزارة الزراعة وجمعية فرسان مالطا

ضبط 12 طناً من المانغا اليمنية: غرامة 3 مليارات ليرة والإتلاف بإشراف وزارة الزراعة

"اتفاق تاريخي" في منظمة الصحة العالمية.. ماذا حدث؟

تضاريس شبيهة بـ"الجبنة السويسرية".. حفرة غامضة على المريخ

ندوة متخصصة للنحالين في بنت جبيل: وزارة الزراعة تواصل دعم القطاع الحيوي وتفعيل الإرشاد الزراعي

مواد كيماوية سامة بغرف معيشتـنا

Ghadi news

Friday, November 30, 2012

"غدي نيوز"

وجد بحث أميركي حديث أن أثاث غرفة المعيشة التي يقضي بها أفراد العائلة معظم الوقت قد يحوي موادا كيمائية سامة تتسبب في مشاكل صحية من بينها نقص حجم المواليد الجدد.
وقام البحث العلمي المنشور في دورية العلوم البيئية والتقنية على قياس كم المواد الكيميائية السامة المثبطة للحرائق واللهب التي تدخل في صناعة الأثاث.
ووجدوا أن 80 في المئة من الوسائد والأرائك المصنوعة من الأسفنج تحتوي على أحد تلك المركبات الكيماوية السامة، التي قد نجدها كذلك في مقاعد السيارات وأي منتج آخر تدخل رغوة "البولي يوريثان" في صناعته، كما أنه مستخدم أيضاً في صناعة السجاد والإلكترونيات.
ويربط الباحثون تلك المواد الكيمائية وعدد من المشاكل الصحية منها مشاكل الإنجاب وانخفاض وزن المواليد، بجانب مشاكل النمو الجسدي والعصبي لدى الأطفال، كما ربطته أبحاث سابقة بعدم التوازن في الهرمونات وربما الإصابة بالسرطان.
ومن جانبه، أكد المجلس الكيمائي الأميركي على أهمية تلك الموائد الكيمائية، قائلاً في بيان إن "مثبطات اللهب وسيلة فعالة لتلبية معايير الأمن والسلامة من الحرائق، صممت لمنع الحرائق، وفي حال اشتعالها، تبطئ من انتشارها بما يوفر وقتاً للإفلات."

 

اخترنا لكم

قرّاء غدي نيوز يتصفّحون الآن