بحث

الأكثر قراءةً

وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع "الفاو" و"CABI" لتطوير القطاع الزراعي وتوسيع استخدام العلاجات البيولوجية

جزين على خط الوقاية من حرائق الغابات: وزارة الزراعة تنظّم ندوة توعوية بمشاركة فاعليات محلية

وزارة الزراعة تُقفل مستودعاً يغشّ في تعبئة العسل في بيت الفقس – الضنية

ضبط 55 طناً من الفواكه المهرّبة وغرامات بـ 17.6 مليار ليرة

وزارة الزراعة تتابع ضبط التهريب: مفرزة البحث في الجمارك تصادر أكثر من 17 طناً من الفواكه المهرّبة وتسلمها للجيش

اخر الاخبار

وزارة الزراعة تتابع ضبط التهريب: مفرزة البحث في الجمارك تصادر أكثر من 17 طناً من الفواكه المهرّبة وتسلمها للجيش

تحذير من خطر انتقال الحمى القلاعية إلى لبنان ووزارة الزراعة تدعو إلى التشدّد في تطبيق التدابير الوقائية

وزير البيئة الاردني يؤكد ضرورة التنسيق والتعاون في ادارة المحميات الطبيعية

"مجزرة كلاب" سجلها التاريخ.. مئات الآلاف أعدمت بفترة وجيزة

وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع "الفاو" و"CABI" لتطوير القطاع الزراعي وتوسيع استخدام العلاجات البيولوجية

رئيس آيسلندا... الاحتباس الحراري لم يعد مزحة!

wowslider.com by WOWSlider.com v8.6

Sunday, March 11, 2018

رئيس آيسلندا... الاحتباس الحراري لم يعد مزحة!

"غدي نيوز" - متابعات -

 

اعتير الرئيس الآيسلندي غودني يوهانسون Gudni Johannesson، أن التحذيرات بشأن الاحتباس الحراري في المحيطات حول القطب الشمالي لم تعد مزحة، خاصة في آيسلندا التي يتندر سكانها بالظاهرة نظرا لظروفها المناخية شديدية البرودة.

وقال يوهانسون، إن ارتفاع درجة حرارة المحيطات حول القطب الشمالي تضر بالتنوع الحيوي وبالثروة السمكية، وتتسبب في تحمض بالمناطق الشمالية من العالم، مما يفرض على دول مثل آيسلندا التأقلم مع واقع جديد.

 

الأمر لم يعد مثيرا للضحك

 

وأبلغ يوهانسون مؤسسة "تومسون رويترز" خلال مقابلة، قائلا: "المزحة الشائعة في آيسلندا هي أن تقول في هذه الجزيرة الباردة المطيرة التي تجتاحها الرياح إن الاحتباس الحراري أمر يجب أن يكون من دواعي سرورنا، لكن الأمر لم يعد مثيرا للضحك".

وأضاف: " التغير المناخي يؤثر علينا جميعا في هذا العالم، لكن يمكنك أن ترى التداعيات على وجه الخصوص في المناطق الشمالية. الغطاء الجليدي حول القطب الشمالي يذوب بمعدلات قياسية ودرجة حرارة المحيطات هناك ترتفع".

على الجانب الآخر، قد يحقق التغير المناخي بعض المنافع الاقتصادية للبلد الذي يبلغ تعداد سكانه 340 ألف نسمة فقط، والذي قد يصبح مركزا طبيعيا للتجارة، إذا ما فُتحت مسارات جديدة من آسيا إلى المحيط الأطلسي نتيجة لذوبان الجليد في المنطقة القطبية الشمالية.

 

القمة العالمية للمحيطات

 

وأوضح الرئيس الآيسلندي أن حقيقة ذوبان الجليد في الشمال ليست مدعاة للهزل (لكن) الحقيقة التي لا يمكن إنكارها هي أنه أينما كان يوجد جليد سيصبح ممرا مائيا حرا... من يعرف! لربما مع مرور هذا القرن نرى زيادة في الحركة عبر القطب الشمالي تكون آيسلندا مركزا لها".

كان يوهانسون يتحدث على هامش القمة العالمية للمحيطات في "منتجع بلايا ديل كارمن" المكسيكي يوم أمس الأول الجمعة حيث التقى خبراء في البيئة وساسة وقادة أعمال لمناقشة كيفية تحسين حالة المحيطات.

 

اخترنا لكم

قرّاء غدي نيوز يتصفّحون الآن