بحث

الأكثر قراءةً

الجرائم البيئية في لبنان توصف بأنها "جرائم سوداء" بحق الحاضر والمستقبل، غانم: مكافحة الجرائم البيئية ضرورة لحماية الطبيعة والصحة العامة

بالدليل العلمي.. حقائق تود معرفتها عن الزلازل

لتوخي الحذر.. فرانك هوغربيتس يتنبأ بنشاط زلزالي كبير في 3 دول!

خطر كبير على الطائرات.. والفاعل قادم من "الفضاء"

فيديو.. لقطات توثق ظهور حيوان نادر يعاني طفرة جينية

اخر الاخبار

دراسة: بديل الملح يجنب التعرض لمرض خطير

دراسة جديدة تكشف مدى جرائم الحياة البرية في لبنان باستخدام الصور من وسائل التواصل الاجتماعي

إعلام عبري ينشر مخططاً لضرب السد العالي لإغراق مصر

بالدليل العلمي.. حقائق تود معرفتها عن الزلازل

فيديو.. لقطات توثق ظهور حيوان نادر يعاني طفرة جينية

من قارة إلى أخرى.. صور فضائية لكارثة "جنوب الكرة الأرضية"

wowslider.com by WOWSlider.com v8.6

Tuesday, January 7, 2020

من قارة إلى أخرى.. صور فضائية لكارثة "جنوب الكرة الأرضية"

"غدي نيوز"

وصلت الحرائق المستعرة التي تلتهم مناطق شاسعة في أستراليا إلى الفضاء، مما يظهر حجم الكارثة التي تواجه بلاد الكنغر.


وأظهرت صور التقطتها أقمار صناعية، ورواد فضاء، الحرائق وهي تأتي على مناطق في جنوب شرقي البلاد، والدخان يتصاعد إلى السماء.

ومن بين الصور المنشورة، واحدة التقطها معهد فضائي تابع لجامعة كوشي الياباني، يظهر أستراليا وقد بدت مثل كرة حمراء.

وفي صور أخرى، بدا الدخان المتصاعد في منطقة خليج بيتمان، جنوب شرقي أستراليا، وكأنه ناتج عن قنبلة نووية أو بركان ضخم، مما يظهر حجم الحرائق المستعرة في البلاد

وفي أحدث مؤشرات كارثة النيران، أفادت وكالات الأنباء، الثلاثاء، بأن دخان الحرائق الضخمة التي تجتاح أستراليا وصل إلى تشيلي والأرجنتين، بعدما عبر 12 ألف كيلومتر فوق المحيط الهادئ.

ويستعر أكثر من 200 حريق في ولايتي نيو ساوث ويلز وفيكتوريا في جنوب شرق أستراليا، تؤججها درجات الحرارة المرتفعة والرياح العاصفة.

ووصل عدد القتلى في موسم الحرائق الراهن الذي بدأ في سبتمبر، 23 شخصا، منهم 12 بحرائق الأسبوع الماضي فحسب، بالإضافة لـ500 ألف حيوان بري.

واستعرت الحرائق بصورة غير مسبوقة خلال الأسابيع الأخيرة.

وقد أحرقت الحرائق مساحة تبلغ حوالى ضعفي مساحة دولة بلجيكا، أي حوالي 15 مليون فدان، ليتم تدمير أكثر من ألف منزل بالكامل، وتسببت بأضرار لمئات آخرين.

ومع اشتداد النيران خلال الأيام التي سبقت عشية رأس السنة الجديدة، سعى الآلاف من الأشخاص الذين أجبروا على النزوح، إلى البحث عن ملجأ على الشواطئ، قرب نيو ساوث ويلز وفيكتوريا.

وتسببت درجات الحرارة المنخفضة والرياح الأخف يوم الأحد في تهدئة مخاوف المجتمعات المهددة، بعد يوم واحد من إجبار الآلاف على الفرار مع وصول ألسنة اللهب إلى أطراف ضواحي سيدني.

سكاي نيوز -

اخترنا لكم

قرّاء غدي نيوز يتصفّحون الآن