بحث

الأكثر قراءةً

اكتشاف أضرار "خطيرة" لحقت بأطفال ومراهقين أصيبوا بكورونا

لجنة كفرحزير: استيراد الاسمنت يحمي الشعب من جرائم شركات الترابة البيئية والصحية والمالية

وزير الزراعة اللبناني لـ "سبوتنيك": أولوياتنا ملف الاعتداءات الإسرائيلية.. ورسالة الى المزارعين

فيديو.. اصطياد مخلوق بحري غريب يشبه الكائنات الفضائية

وزير الزراعة يستقبل النائب بيضون ووفودًا زراعية ويؤكد على حماية إنتاج البطاطا المحلي في عكار

اخر الاخبار

فيديو.. اصطياد مخلوق بحري غريب يشبه الكائنات الفضائية

لجنة كفرحزير: استيراد الاسمنت يحمي الشعب من جرائم شركات الترابة البيئية والصحية والمالية

وزير الزراعة اللبناني لـ "سبوتنيك": أولوياتنا ملف الاعتداءات الإسرائيلية.. ورسالة الى المزارعين

وزير الزراعة يستقبل النائب بيضون ووفودًا زراعية ويؤكد على حماية إنتاج البطاطا المحلي في عكار

اكتشاف أضرار "خطيرة" لحقت بأطفال ومراهقين أصيبوا بكورونا

لقاء بعنوان: التعاون لحلول التكيف القائمة على الطبيعة لأحواض البحيرات، الأنهار والمياه الجوفية

wowslider.com by WOWSlider.com v8.6

Monday, September 6, 2021

لقاء بعنوان: التعاون لحلول التكيف القائمة على الطبيعة لأحواض البحيرات، الأنهار والمياه الجوفية

"غدي نيوز"


عقدت في مرسيليا، فرنسا - وضمن فعليات المؤتمر الدولي لحماية الطبيعة جلسة حول"التعاون لحلول التكيف القائمة على الطبيعة لأحواض البحيرات،الأنهار والمياه الجوفية" وتهدف الجلسة إلى تسليط الضوء على التكيف القائم على النظام الإيكولوجي ونهج الحلول القائمة على الطبيعة.

أدار الجلسة السيد إدوارد بوينيت- مدير المشروع من الشبكة الدولية لمنظمات الاحواض والسيدة أندريا فيريت - من الشراكة الفرنسية للمياه. وتحدث كل من المهندس علي هياجنة، مدير برنامج المياه وتغير المناخ - الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة - الأردن، والسيد روبرت واي. ديسواسي، المدير التنفيذي- سلطة حوض نهر فولتا - بوركينا فاسو.
وكذلك كانت مداخلات قيمة لكل من: السيدة ماري كريستين هواو- رئيسة قسم المياه واستراتيجية المناخ في فيوليا لتنمية المياه في فرنسا، والدكتور مروان الرقاد - المدير التنفيذي للشبكة الإسلامية لتنمية وإدارة مصادر المياه - الأردن، الدكتورة مها الزعبي من المعهد الدولي لادارة المياه-الأردن، السيد تييري إيمانويل راتوفونيانا من وزارة المياه والصرف الصحي - مدغشقر.



واشار المجتمعون الى أن تغير المناخ يؤثر في المقام الأول على المياه ذات أنماط الهطول المطري التي لا يمكن التنبؤ بها، وتدهور النظم الإيكولوجية المائية، وتغير تدفقات الأنهار، وتملح المياه الجوفية الساحلية الناجم عن ارتفاع مستوى سطح البحر، والفيضانات والجفاف الأكثر تكراراً وكثافة، كما وتمثل الكوارث المتصلة بالمياه حوالي 90 % من جميع الكوارث الطبيعية، لذلك يعالج التكيف القائم على النظام الإيكولوجي هذه المشكلة مع حلول تستند إلى الطبيعة.

وتابعوا: يستخدم التنوع البيولوجي وخدمات النظم الإيكولوجية للتكيف مع الآثار الضارة لتغير المناخ. وبما أن المياه تتدفق ولا تتوقف عند الحدود،
لذلك ينبغي تنفيذ هذا النهج من خلال التعاون على نطاق الأحواض (العابرة للحدود). من خلال دراسات الحالة من جميع أنحاء العالم، ومن خلال دراسة حالات من جميع أنحاء العالم، الجمهور مدعو إلى البحث في الحلول التقليدية لتغير المناخ وما يرتبط بها من مخاطر سوء التكيف، واستكشاف نطاق الحلول القائمة على الطبيعة "غير المؤسفة" التي تمت تعبئتها والاهتمام بتنفيذ هذا النهج عبر الحدود على نطاق أحواض البحيرات والأنهار والمياه الجوفية.

وفي الختام خلص السيد إيريك تارديو الأمين العام للشبكة الدولية لمنظمات الأحواض على النقاط التالية:

- توفر الحلول القائمة على الطبيعة مجموعة واسعة من الفوائد، بما في ذلك التكيف مع تغير المناخ.
- كما ذكر في اقتراح المؤتمر العالمي لحفظ الطبيعة رقم 17 الذي قدمته لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأوروبا والصندوق العالمي للطبيعة بدعم من وزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية ووزارة البيئة الفنلندية ووزارة البيئة الاتحادية الألمانية، يلزم التعاون عبر الحدود لمواجهة تحديات إدارة الموارد المائية،الحفاظ على التنوع البيولوجي والتكيف مع تغير المناخ.
- كما ورد في مبادرة من المجلس العالمي للمياه، والاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، لا يوجد أمن مائي بدون الأمن البيئي، والعكس صحيح!

اخترنا لكم

قرّاء غدي نيوز يتصفّحون الآن