بحث

الأكثر قراءةً

وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع "الفاو" و"CABI" لتطوير القطاع الزراعي وتوسيع استخدام العلاجات البيولوجية

جزين على خط الوقاية من حرائق الغابات: وزارة الزراعة تنظّم ندوة توعوية بمشاركة فاعليات محلية

وزارة الزراعة تُقفل مستودعاً يغشّ في تعبئة العسل في بيت الفقس – الضنية

ضبط 55 طناً من الفواكه المهرّبة وغرامات بـ 17.6 مليار ليرة

وزارة الزراعة تتابع ضبط التهريب: مفرزة البحث في الجمارك تصادر أكثر من 17 طناً من الفواكه المهرّبة وتسلمها للجيش

اخر الاخبار

وزارة الزراعة تتابع ضبط التهريب: مفرزة البحث في الجمارك تصادر أكثر من 17 طناً من الفواكه المهرّبة وتسلمها للجيش

تحذير من خطر انتقال الحمى القلاعية إلى لبنان ووزارة الزراعة تدعو إلى التشدّد في تطبيق التدابير الوقائية

وزير البيئة الاردني يؤكد ضرورة التنسيق والتعاون في ادارة المحميات الطبيعية

"مجزرة كلاب" سجلها التاريخ.. مئات الآلاف أعدمت بفترة وجيزة

وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع "الفاو" و"CABI" لتطوير القطاع الزراعي وتوسيع استخدام العلاجات البيولوجية

غبريَال عبد النور يبحر في المقامات الشرقية

Ghadi news

Friday, June 1, 2012

برعاية وزير الثقافة المهندس كابي ليّون، ممثلاً بمدير عام الوزارة ورئيس الكونسيرفاتوار الوطني بالإنابة حنّا العميل، وبحضور حشدٍ كبير من أهل الثقافة والفن والاعلام، كانت أمسية غنائية شعرية في أوديتوريوم المعهد الأنطوني في الحدث - بعبدا، أحياها التينور غبريال عبد النور والشاعرة سحر حيدر بالاشتراك مع الاعلامي طوني صاص والعازف روميو مشرّفية.


أمسية أقل ما يُقال فيها انها من ألف ليلة وليلة، سادتها أجواء الشوق وتخبّط المشاعر، بين "آدم" و"حواء"، وتنقلت المواضيع من حالة الحب والهيام الى لوعة الفراق والخوف من فقدان الشريك.


النصوص للشاعرة سحر حيدر التي جسّدت بتعابيرها وحركتها على المسرح مضمون نصوصها وبشكل خاص حالة الذوبان بالحبيب.


من جهته قدّم التينور عبد النور مجموعة من أغنياته الخاصة من ألبوم "جبران خليل جبران" من ألحان إيلي شويري، جوزيف خليفة وألحانه، كما غنّى بعض النصوص من كلمات سحر حيدر وألحانه ضمّنها العديد من المقامات الشرقية كالبيات والحجاز والكورد والصبا بالإضافة إلى إبراز طاقات أوبرالية تخطّت "جواب جواب النوطات"، وقد أظهر إتقاناً في أدائها في قالب شرقي قريب من التصوّف.


الاعلامي طوني صاصي، شارك سحر وغبريال في القراءات الشعرية، فكان بمثابة صوت الوعي والضمير بين الشخصيتين الأساسيتين على المسرح وقد تميّز بنبرته الدافئة كالعادة.

اخترنا لكم

قرّاء غدي نيوز يتصفّحون الآن