بحث

الأكثر قراءةً

نشاط بيئي في زحلة وغرس 30 شجرة ارز حملت اسماء المدارس والجمعيات المشاركة

شركة أي بي سي : نؤكد الالتزام بتحقيق الأهداف المرسومة لمعمل معالجة النفايات المنزلية الصلبة في صيدا بالتنسيق مع اتحاد بلديات صيدا الزهراني ولجان المراقبة والاشراف لجهة الصيانة

حملة تنظيف ضفاف بحيرة القرعون ضاهر ممثلا وزير البيئة: ندعو لانشاء محطات تكرير تخفف الضرر عن مياه البحيرة ونهر الليطاني

لويس لحود في اليوم العالمي للنحل : النحلة مثال النشاط تجمعنا دائما

اخر الاخبار

نشاط بيئي في زحلة وغرس 30 شجرة ارز حملت اسماء المدارس والجمعيات المشاركة

لويس لحود في اليوم العالمي للنحل : النحلة مثال النشاط تجمعنا دائما

شركة أي بي سي : نؤكد الالتزام بتحقيق الأهداف المرسومة لمعمل معالجة النفايات المنزلية الصلبة في صيدا بالتنسيق مع اتحاد بلديات صيدا الزهراني ولجان المراقبة والاشراف لجهة الصيانة

حملة تنظيف ضفاف بحيرة القرعون ضاهر ممثلا وزير البيئة: ندعو لانشاء محطات تكرير تخفف الضرر عن مياه البحيرة ونهر الليطاني

Une décennie d'engagement pour la conservation en Afrique du Nord : L'UICN-Med célèbre son partenariat avec la société civile

من المسؤول عن انتقال السل إلى جميع أنحاء العالم؟

Ghadi news

Sunday, July 8, 2018

من المسؤول عن انتقال السل إلى جميع أنحاء العالم؟

"غدي نيوز"

 

كشف علماء من جامعة ويسكونسن ماديسون الأميركية عن أسباب انتشار بكتيريا مرض السل في جميع أنحاء العالم.

ودرس العلماء العامل الجيني المسبب لمرض السل وكيف تفشى في العالم، فوجدوا أن قدماء الرومان هم السبب في ذلك.

وقال الباحثون إن "هناك سبعة أنواع رئيسية من أنواع السل المنتشر في العالم تسبهها بكتيريا (Mycobacterium tuberculosis)، وجميعها، بحسب الدراسات الجينية، جاءت من إفريقيا موطن المرض الذي ظهر هناك منذ عشرات آلاف السنين".

 

 وحلل العلماء 550 عينة من البكتيريا المسببة للسل لدى البشر المعاصرين الذين يعيشون في إفريقيا وأوراسيا. ومكنت المقارنة بين مورثات هذه البكتيريا، من الكشف عن كيفية ارتباط جينات السلالات المختلفة للسل ببعضها، ومن أين جاء المرض بداية الأمر.

 

وأكد العلماء أن أصل هذه السلالات الناقلة للمرض تمثل في سلالة نموذجية واحدة فقط، وجدت منذ حوالي 4 إلى 6 آلاف سنة، وتفرعت عنها سلالات أخرى للمرض الذي يعد من بين 10 أمراض قاتلة على الكرة الأرضية. وانتشرت سبعة أنواع من بكتيريا السل في جميع أنحاء الكرة الأرضية، اختفت ثلاثة ولم تتأقلم مع البيئة الجديدة وبقيت أربعة إلى يومنا هذا بسبب قدرتها الكبيرة على التأقلم.

 

وكشف البحث أن سلالة واحدة من بكتيريا السل هي التي كانت أكثرها مقاومة وبقاء، وانتشرت إلى العالم في القرن الأول للميلاد عندما غزا الرومان البحر الأبيض المتوسط.

 

وأدت الحملات العسكرية الرومانية إلى انتقال المرض إلى أناس لم يتعرضوا له في حياتهم. ولم تكن العدوى موجودة بين الجنود فقط، بل في المعسكرات القتالية وظروف الحياة في المخيمات التي شارك المدنيون فيها. لذلك انتقل مرض السل بين جميع الأمم التي اختلطت بالرومان.

اخترنا لكم

قرّاء غدي نيوز يتصفّحون الآن